إلوانا ذا مانور آت نغورونغورو

نحن نؤمن بأن رحلات السفاري هي أكثر من مجرد جولة بسيارة دفع رباعي. تنتظرك مجموعة كبيرة من التجارب المذهلة، وفيما يلي بعض تجاربنا المفضلة في ذا مانور آت نغورونغورو...

عليك إجراء حجز لاستخدام سيارة خاصة بك ومرشد خاص برفقتك طوال اليوم للحصول على تجربة سفاري خاصة وشخصية.

استكشف كيف تنتقل حبة البن الصغيرة من الشجيرة إلى فنجانك. يتجول المرشد السياحي بين شجيرات البن دائمة الخضرة، ويشرح كيفية رعاية الحبوب وحصادها وتجفيفها وأخيرًا تحميصها لإنتاج القهوة العطرية التي تشربها في ذا مانور آت نغورونغورو. تتضمن هذه الجولة 60 دقيقة من المشي بوتيرة سهلة.

استمتع بالمناظر المحيطة بفندق ذا مانور على ظهر الخيل في رحلة مدتها ساعة واحدة حول التلال المحيطة. سوف يرافقك مرشد في رحلة مناسبة للمبتدئين والفرسان ذوي الخبرة. نوفر رحلات مجانية لركوب المهر للأطفال الأصغر من 10 سنوات.

يضمن لك تناول وجبة الإفطار في الصباح الباكر المغادرة في الوقت المناسب لمشاهدة أفضل المناظر الطبيعية لفوهة البركان مع بداية انقشاع الضباب. تشكل فوهة البركان الكبيرة غير المنقطعة وغير المغطاة بالمياه مصدر فخر محمية نغورونغورو. تشكلت فوهة البركان عندما انفجر بركان عملاق وانهار على نفسه منذ نحو 2 إلى 3 ملايين سنة، ما أدى إلى إنشاء حاوية طبيعية لمجموعة مذهلة من الحياة البرية. وقد اتخذت مجموعة أسود من نغورونغورو موطنًا لها، بالإضافة إلى الحيوانات البرية والجاموس والحمار الوحشي ووحيد القرن. بعد تناول وجبة غداء لذيذة، ستنطلق خارج فوهة البركان للعودة إلى مانور آت نغورونغورو للتأمل في تجربة العمر التي خضتها.

وصف إرنست همنغواي بحيرة مانيارا بأنها "أجمل بحيرة في إفريقيا"، وهي موطن لمجموعة ساحرة من المناظر الطبيعية والحياة البرية. عند دخولك، سوف تستقبلك أشجار التين والماهوجني العملاقة في غابة المياه الجوفية التي تستمد غذائها من الينابيع الجوفية التي يتم تجديدها باستمرار من مرتفعات فوهة البركان فوق حوض مانيارا. بعيدًا عن الغابة، على أطراف بحيرة مانيارا توجد السهول الفيضانية، التي تعد موطنًا لقردة البابون. وتوجد هنا أيضًا أفراس النهر، والظباء، والأفيال، والحيوانات البرية، والجاموس، والخنازير البرية، والزرافات. عند التحرك إلى الجنوب، ستجد غابات الأكاسيا التي من الوارد أن ترى فيها النمور والأسود المراوغة.